مسلسل الكبير أوي 7 الحلقة 17.. عودة العترة لـ حجمة الأول بسبب تركيبه حمزة العيلي

مسلسل الكبير أوي 7

بدأت الحلقة 17 من مسلسل الكبير أوي 7 ، بـ هجرس الذي يذهب لإخبار جوني “أحمد مكي” بأن سيد سكوبار شخصية حقيقة وهي ابن عم المطرب العالمي بابلو سكوبار، فيتعجب جوني من الاسم لـ يخبره هجرس بقراءة التاريخ حيث أن جد بابلو كان كثير الزواج وكان من بين زوجاتهم إحدى سيدات دمياط وأنجب منها عبده الذي أنجب سيد.

مسلسل الكبير أوي 7 الحلقة 17

وبعدها يخبر هجرس جوني بأن الإعلام كله يتحدث عن تواجد سيد سكوبار في المزاريطة لتصوير إحدى الأعمال المسرحية، فيقرر جوني استغلال الموقف لعمل مؤتمر صحفي لـ سيد والذي هو في الحقيقة العترة “محمد محمود”، ويخبر جوني العترة بأن يتقمص دور سيد.

على الجانب الأخر يوجد الكبير “أحمد مكي” الذي يبحث مع ربيع “بيومي فؤاد” عن علاج لابنه العترة حيث يأخذه إلى حمزة العيلي، حيث يخبره بمشكلة ابنه العترة فيطمأنه وينصح بأن يسير على خطوات معينة، ولكن يبدو أن الطبيب لديه اختلال نفسي فيثير غضب الكبير، فيبدأ الدكتور شرشابي في عرض أسئلته عن حالة ابنه العترة، وبعدها يلوم شرشابي دكتور ربيع على عدم إجراءه التركيبة بالشكل الصحيح.

وخلال جلستهم يرى الكبير أن كل العاملين في الورشة أطفال حولهم الدكتور شرشابي إلى كبار، فيفكر الكبير في العودة لكن يخبره الشرشابي بأنه سيقوم بتحضير التركيبة الخاصة بنجله.

العترة في ورطة بسبب بابلو سكوبار

وانتقل المشهد إلى عصابة تبحث عن سيد شقيق المطرب العالمي بابلو، حيث يأتي لها مكالمة بأن بابلو في مصر فيذهبون له لأخذه أو قتله، في حين أن الكبير يأخذ التركيبة ويقرر تجريبها على الدكتور ربيع، وأثناء حديثهم أتى كلب فجرب عليه التركيبة التي حولته إلى طفل صغير ولكن بفصيله مختلفة، وأثناء حديثهم توضع كمية من التركيبة على شارب الكبير فيتحول إلى شارب صغير جدا.

عودة العترة لـ حجمه الأول

بينما جوني ينفذ خطته ويقوم بعمل مؤتمر صحفي لـ سيد سكوبار حيث تبدأ الصحافة في إلقاء الأسألة عليه، فيكون في وسطهم نجله الذي يريد قتل سيد، لكنهم يهربون من المؤتمر وفي ذلك الوقت يأتي دكتور ربيع بالتركيبة فيتحول محمد محمود إلى العترة مرة أخرى ليتم انقاذه من قبل العصابة التي كانت تريد قتله.

أحداث الكبير أوي 7

تدور أحداث الجزء السابع «الكبير أوي 7» حول، حالة الفتور التي يعيشها الكبير بعد مرور عام على زواجه بـ«مربوحة»، ويتعرض للكثير من المشكلات من الطرفين، وتزداد شكوك «مربوحة» في «الكبير»، معتقدة أنه يخونها مع امرأة أخرى، ولكن «جونى» ينصحهما بالذهاب إلى مستشارة علاقات زوجية تُدعى «جميلة» مع محاولة «جوني» البحث عن ذاته، والعمل «لايف كوتش» بالمزاريطة.