
النجمة شيرين عبد الوهاب
تستعد النجمة شيرين عبد الوهاب لإحياء حفل غنائي ضخم بالعاصمة اللبنانية بيروت مساء يوم السبت 24 فبراير الجارى.
وتجرى منذ أيام الاستعدادات النهائية لأضخم حفلات بيروت من حيث الحضور والتجهيزات غير المسبوقة بمواصفات لايف عالمية من صوت وإضاءة ومسرح لاستقبال النجمة الكبيرة التي يتشوق لها الجمهور خاصة مع تغيبها عن إحياء الحفلات في لبنان لفترة طويلة.
الحفل يقام على مسرح فورم دي بيروت ويشارك في إحياء فقراته ديسكو بيروت وكريستين درامز وجاى مانوكيان ويقوم بالتنظيم فادى أبو عاصى FA Production وتامر عبد المنعم.
وتألقت شيرين عبد الوهاب مؤخرا في إحياء ختام حفل اولى الليالي السعودية المصرية التي تقام بالتعاون بين وزارة الثقافة المصرية والهيئة العامة للترفيه بالمملكة العربية السعودية برئاسة المستشار تركي آل الشبخ وشارك فى إحياء الحفل بحضور كبار نجوم الفن والإبداع.
كما تصدرت أغنية “الدهب” التى اطلقتها شيرين عبد الوهاب مؤخرا تريند مواقع التواصل الاجتماعي والتي تعد عودة قوية لها وهي كلمات تامر حسين ولحن مدين
اتهام شيرين عبد الوهاب بخطف خطيب ميرهان حسين
فاتهم الجمهور شيرين عبد الوهاب بأنها سرقت خطيب ميرهان حسين وأفسدت فرحتها التي كان لا يفصلها عنها سواء أيام قليلة.
على الصعيد الآخر، رد الشاعر بهاء الدين على ندم شيرين عبد الوهاب على أغنيته، قائلًا: مش متعود أرد على أي حد.. ولكن لما حد يتجاوز حدوده لازم يقف مكانه، ويعرف إنه مهما اتعود يغلط لازم ييجى عند بعض الأسماء ويحاسب ويخلى باله، وخاصة لما حد في كل كارثة يدافع عنها.. وهتكلم باختصار جدا.
أزمة شيرين عبد الوهاب مع بهاء الدين
وتابع بهاء الدين، المشهد الأول، أول يوم دخلت شيرين عبد الوهاب مكتبي كانت مع الأستاذنصر محروس، اللي هو صاحب الفضل في تقديمها، وبعد دقائق من اللقاء لقينا شيرين بتبكي وسألها نصر بتعيطي ليه ردت علشان أنا قاعدة مع الأستاذ بهاء
وأضاف، والمشهد الثاني رشحتها تغني كتير بنعشق، ولولا موافقة نصر احتراما للعشرة اللي بنا ماكانتش هتغنيها، لأنها كانت موقوفه من النقابة.
واستطرد، المشهد الثالث لما فوجئت بمدير أعمالها الراجل اللي أنا بحبه وبحترمه، لقيته بيكلمنى نيابة عنها ويقولي سمعني الجديد، وده طبعا خطأ لأن اللى بيغني مهما كان اسمه مش المفروض يغلط غلطة زي دي، لأن المشهد ده مش لايق على المشهد الأول.. المشهد الرابع والأخيرأغنية ماتجرحنيش أنا لحد الآن مش عاجبني غُنا شيرين مع احترامي الكامل لصوتها، وأكيد لولا الأستاذ نصر ماكانش هيتم اللقاء.. وماتجرحنيش من أهم أعمالي ومن حقي أدافع عنها نتاج تهور اللي غنيتها.
واستكمل، وكمان لأول مره ألاقي حد بيحارب نَفسه وبيغلط في مبدعين اشتركوا في صناعته.. وعشان أكتب الكلام ده يبقى شيرين غلطانه كالعادة، بس كان لازم أقولها ما تعمليش كده تاني وأنتي بتكبري بس مش هتعدي حدود حجم بعض الأسماء ولا أعمالهم.