
انتهى الشوط الأول بين الأهلي وطلائع الجيش بالتعادل السلبي، في 45 دقيقة شهدت سيطرة حمراء، لكن دون أن تهتز الشباك.
الأهلي دخل المباراة بضغط هجومي واضح، بحثًا عن هدف مبكر يريح الأعصاب، لكن الفرص المهدرة كانت العنوان الأبرز.
لاعبوه تحركوا كثيرًا، هددوا مرمى الطلائع، لكن التسرع وتألق الحارس حرما الفريق من التسجيل.
طلائع الجيش التزم دفاعيًا، واعتمد على المرتدات التي لم تشكل خطورة كبيرة على مصطفي شوبير.
رغم استحواذ الأهلي، إلا أن الحل الأخير غاب، فظل التعادل سيد الموقف.
كرات ضائعة أمام المرمى كانت كفيلة بتغيير النتيجة مبكرًا.
محاولات مستمرة من الأطراف، خاصة الجبهة اليسرى، لكن التكتل الدفاعي للطلائع كان حاضرًا.
بعض التدخلات العنيفة من دفاع الطلائع، لكن الحكم أدار الأمور بهدوء.
يحتاج الأهلي في الشوط التاني التركيز أمام المرمى واستغلال الفرص،زيادة الفاعلية في وسط الملعب لخلق مساحات أكثر
تغييرات قد تصنع الفارق وتضيف حيوية هجومية.
45 دقيقة أخرى تفصل الأهلي عن حسم اللقاء، فهل ينجح في فك شفرات دفاع الطلائع، أم تستمر العقدة؟