محمد سامي وزوجته مي عمر يشاركان في الانتخابات الرئاسية 2024: نزولك احترام لنفسك
كتبت: ياسمين ياسر
المخرج محمد سامي
حرص كلا من المخرج محمد سامي وزوجته الفنانة مي عمر على المشاركة في الانتخابات الرئاسية 2024، وحث سامي الجمهور على الإدلاء بأصواتهم.
ونشر محمد سامي صورته عبر خاصية ستوري على حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة إنستجرام، وعلق قائلًا: نزولك الانتخابات احترام لنفسك ولبلدك
من جانبه، قال محمد سامي في تصريحات تليفزيونية: لما بتعصب على ممثل بيبقى يا إما هو بليد، أو مواعيده مش مظبوطة، أو مش بيذاكر ولا بيحفظ، وده طبعا بيعطل زمايله.
وتابع، هو كده هيفشل ويفشلنا معاه، ويبقى ممثل جاي متأخر ومش مركز ويسلب حقوقنا كلنا، ويتخانق معاه مهما كان مين ونجوميته قد إيه؛ لأن النجوم الحقيقيين أصلا محترمين، وعمري ما اشتغلت مع نجم كبير ومكنش محترم، دايما المشاكل بتيجي من أنصاف الفنانين.
وأضاف، أنصاف الفنانين اللي بييجي من وراهم مشاكل، بيبقى عايز طول الوقت يقول أنا نجم، فمش بيفكر في الشغل نفسه، ونجم زي محمد رمضان وأحمد السقا دول ناس تعلم جيدا إنهم نجوم وناجحين، فبيركزوا في شغلهم.
واستكمل، والنجوم دول أول ناس بتيجي في ميعادها، وأكتر ناس مذاكرين وعندهم حرص على نجاح المشروع، زي الفنانين عادل إمام، والراحل محمود عبد العزيز، وأحمد عز، فالمشاكل بتيجي من الناس اللي بتبقى فاكرة إنهم نجوم وبيحاول يثبت ده برغم إن دوره مش هيأثر على بيع العمل بدولار واحد حتى.
وشارك محمد سامي في السباق الرمضاني المنصرم بمسلسل جعفر العمدة بطولة محمد رمضان، زينة، هالة صدقى، إيمان العاصى، مى كساب، منة فضالى، أحمد داش، منذر رياحنة، عصام السقا، فريدة سيف النصر، مجدى بدر، أحمد فهيم، فتوح أحمد سلوى عثمان، فريدة سيف النصر، عماد صفوت، جورى بكر، طارق النهرى، أحمد عبد الله، إحسان الترك وضيف الشرف بيومى فؤاد، ومن تأليف وإخراج محمد سامى، وشارك فى السيناريو والحوار مهاب طارق وإنتاج شركة ميديا هب سعدى – جوهر برعاية المتحدة للخدمات الإعلامية.
قصته تدور فى إطار اجتماعى شعبى، حول جعفر العمدة (محمد رمضان) وهو في العقد الرابع من عمره، ولديه 3 زوجات، ويمتلك شركات للمقاولات ويدخل فى العديد من الصراعات سواء فى عمله أو بعيداً عن العمل، ثم يقابل خلال مشواره “عايدة” (زينة) ويتعرف عليها وتنشأ بينهما قصة مليئة بالمفاجآت، كما يعيش جعفر مأساة تستمر عدة سنوات بعد فقدان ابنه واختطافه من قِبل مجهولين، ولا يعرف إذا ما كان حيًا أو أصابه مكروه.