الطرب جورج وسوف
روج سلطان الطرب جورج وسوف، لأغنيته الجديدة، نجم عالى وشارك جمهوره عبر حسابه على إنستجرام برومو الأغنية، وكتب قائلا:” اشتقت لفرحتكم بالأغاني الجديدة وسوف يتم طرحها قريبا”.
وتشارك في الفيديو كليب النجمة ديما قندلفت، كما أعربت عن سعادتها لمشاركة جورج وسوف الفيديو كليب، وكتبت عبر حسابها على إنستجرام: “قريباً مع السلطان.. سلطان العاشقين”.
وأحيا سلطان الطرب، حفل غنائى الشهر الماضى ضمن فعاليات مهرجان جرش فى الأردن، وكان النجم جورج وسوف قد أحيا حفلا غنائيا مؤخرا برفقة النجم ملحم زين فى قطر، وقدم الثنائى مجموعة من أشهر أغنياتهما المحببة لدى جمهورهما.
كما طرح جورج وسوف مؤخرا أغنية بعنوان “نصّ عمري” يرثى فيها ابنه وديع في مرور ذكرى الأربعين على وفاته، الأغنية كلمات خالد تاج الدين، وألحان محمّد يحيى، وطرحها جورج وسوف على قناته الخاصّة عبر يوتيوب، بعنوان: “نصّ عمري” أغنية لروح وديع في ذكرى الأربعين، سرقت الحبّ من عيده
فيما انتهى سلطان الطرب جورج وسوف من تسجيل أحدث أغانيه، باللهجة المصرية، والتى تعاون فيها مع الموزع الموسيقى زيزو فاروق وألحان محمد يحيى وكلمات ملاك عادل.
وفاة نجل جورج وسوف
ورحل نجل جورج وسوف عن عالمنا في مساء يوم الجمعة الموافق 6 من شهر يناير، وذلك بعد تعرضه لتسمم في الدم أثناء إجراءه عملية تكميم معدة، ما أدى إلى دخوله العناية المركزة لمدة ١٠ أيام، وبعدها ألقى أنفاسه الأخيرة في المستشفى.
وفي أول تعليق لجورج وسوف، قال: أنا هلأ رايح على قريتي كفرون.. ودلوقتي ورايا حبيبي ودوعة في النعش طالع ندفنه الى مسواه الأخير، ليا رجاء عندك ما بدي اسمع ولا طلقة رصاص ولا قواص لأن لو حد صارلو شيء هيكون الجرح جرحين.. رجاءا لو ليا معزة عندكم.
اعتزال جورج وسوف
وكانت قد انتشرت أنباء تفيد باعتزال جورج وسوف بعد وفاة ابنه وديع، ليصدر الفنان بيان رسمي بهذا الامر قال فيه: يشكر الفنان جورج وسوف كل من واساه ووقف الى جانبه في هذه المرحلة الأليمة ويعتذر عن الغاء مشاركته في المناسبات والمهرجانات والحفلات التي كانت مقررة في شهر يناير وفبراير نظرا للظروف التي يمر بها.
وتابع: بما ان الأغنية تبقى عند ابو وديع أصدق تعبير عن وجعه، سيكون له قبل كل شيئ موعد مع اغنية لابنه الراحل وديع، على ان يعاود العمل وفق التزاماته مع نهاية فبراير مقدراً محبيه ومتابعيه الذين غمروه بعاطفة نبيلة لن ينساها وطالباً من الله ان يُبعد هذه المصائب عن الجميع.
