أسما شريف منير بعد حلاقة شعرها :«قرار مش ندمانه عليه..وكنت عارفة إني هبقي تريند»
كتبت: ياسمين ياسر
الفنانة أسما شريف منير
علقت الفنانة أسما شريف منير، على ردود الفعل التي تلقتها عقب حلاقتها لشعرها بماكينة الحلاقة، قائلة :«طيب اول حاجة شكرًا على كل ردود الفعل، الوحشة والحلوة كلها، وشكرًا لكل الناس اللي كانت خايفة وقلقانه عليا، ممكن بقي اقولكم الحكاية من وجهة نظري ببساطة».
وأضافت أسما شريف منير، تعليقاَ على صور نشرتها عبر حسابها الرسمي بموقع الصور والفيديو «إنستجرام»:«اولًا الحكاية جت بالصدفة جداً وكان قرار لحظي وانفعالي جداً ومش ندمانه عليه، تاني حاجة انا مش بعمل كده عشان اطلع ترند بس كنت عارفة اني هبقي ترند، في فرق كبير بين عايزه وعارفة، على فكرة الترند ده نقمه مش حاجة حلوة خالص بس مش هدخل في الجدل ده دلوقتي».
وتابعت :«تالت حاجة انا الحمد لله كويسة ومبسوطة ومش واخدة الخطوة دي بسبب اكتئاب خالص بالعكس، دي صفحة جديدة حلوة مليانه تفاؤل وقوة وارادة وتحدي وجرأة وشجاعة وكل حاجة ايجابية في الكون، انا فعلاً من فترة كنت بمر بمرحلة صعبة جداً بس كنت في رحلة بقالي شوية بتعافي منها وبقف على رجلي من الاول وكان اخرها رحلة دهب، وبالعكس ده مش اكتئاب ده مرحلة انتقاليه مؤمنه اني هحقق فيها حاجات كتير».
وأكملت :«اخر حاجة الجماعة اللي مكبرين الموضوع (ده شعري مش شعرك) حاجة كده بجد اخيرة (انا عاجبني شكلي جداً بصراحة، شكله جامد ومديني ثقه في نفسي جداً) بحبكم اوي بجد».
يذكر، أنه ظهرت اسما شريف منير حليقة الشعر تمامًا في مهرجان القاهرة للدراما، أما عن إطلالتها فأردت فستان بيج قطعتين وكان يحمل جرئة كبيرة، حيث ظهر بها أجزاء كبيرة من جسدها، فكان الفستان مفتوح حتى الفخذ وظاهر جزء من بطنها.
وتداول عدد كبير من الجمهور صور اسما شريف منير في مهرجان القاهرة للدراما بدورته الثانية، وبدأو في إبداء رأيهم بها، حيث وصفها البعض بأنها فنانة يمكن أن تفعل أي شيء من أجل ركوب التريند.
نصائح أسما شريف منير للجمهور
وتوجه أسما شريف منير نصائح لـ جمهور ومتابيعها بشكل مستمر، وذلك عبر حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام، حيث قالت:لما المشاعر بتتغير جواك كل حاجة بتتغير حواليك، اوحش حاجة بتحصل للواحد بتكون احسن حاجة بتحصله، الفكرة بس انت شايفها ازاي، ابتلاء و خلاص ولا درس مهم ل اللي جاي.
وتابعت: اتحرك انت مش شجرة في حاجات كتير اوي لسه محتاجة نكتشفها في نفسنا و في الكون اللي حوالينا، انا كان زماني بلف في دايرة روتينية مريحة سخيفة و بايخة ملهاش اخر، طلع اني لازم اترمي من الشباك عشان اعيش و اكتشف انا مين و اقدر اعمل ايه