فن

محمد رمضان: «أنا أغلى مغني في الوطن العربي»

كتبت: ياسمين ياسر

الفنان محمد رمضان

 

كشف الفنان محمد رمضان عن كونه أغلى مغني في الوطن العربي، حيث أكد أن المغني المصري الذي يليه في الأجر يأخذ 50 في المئة من أجره

 

وأضاف في لقاءه مع الإعلامي معتز الدمرداش في الجزء الثاني من حلقته في برنامج ضيفي مع معتز الدمرداش على قناة الشرق الإخبارية: «قسم الملابس جزء مهم جدًا في صناعة السينما أو الدراما أو المسرح لا يستهان به، بتعامل مع حفلاتي مثل المسرح فهي عرض ترفيه، الاضاءة بيتم استخدامها بوعي، حسب كل أغنية، فأغنية مافيا لها انترو، والعربية بتطلع بشكل معين، والكشافات اللي بتنور فقط ثم النور الازرق بيفتح براحة، صوت الأوكرة موجود في كل السماعات، صوت خطوات رجلي، فحفلاتي عرض ترفيه».

وتابع: «أنا مش بضع المايك تحت ذراعي وأقول السقفة معانا، أنا مبعملش ده، وهو ده اللي بيميز حفلاتي وبيخليني أغلى مغني في الوطن العربي، فالمغني المصري اللي أجره تحت أجري بياخد 50 في المئة من أجري».

 

واستطرد: «فيه دليل أو شئ بقدمه يستحق ده، مش فكرة أن ده أجري مش عافية وخلاص، حفلتي بتطلب مجهود أخر، والجمهور بيخرج مستمتع وبيخرج عينيه مرتاحة وشاف شئ جميل وجديد مع الأغاني اللي حافظها، الفضل في ده يرجع لربنا وللممثل وخبرتي في المسرح والسينما».

على الصعيد الآخر، فجر محمد رمضان عدة تصريحات قائلًا: الرحلة أنا مبسوط بيها جدًا بدأت من ضواحي الجيزة والمنطقة اللي أنا اتولدت فيها شكلت جزء كبير في شخصيتي وخيالي، وبيتي أبويا وأمي وإخواتي شكلوا شخصيتي ورؤيتي للمستقبل.

 

وتابع: أخويا وأختي خريجين آداب فلسفة، فعايش مع اتنين فلاسفة، والفلسفة هي البحث عن الحقيقة، فالكتب متناثرة حولي، وكنت بحب القراءة جدًا، كنت بتخليني أغوص وأعيش فيها، أخويا كان بيجب كتاب الأيام لطه حسين، وإيمان أختي كانت عاشقة للقراءة.

وأضاف: وأبويا رجل مثقف كان يقرأ الجرائد بشكل يومي، فكل ده شكل جزء كبير في شخصيتي، وحي القصبجي اللي اتولدت فيه كان 8 بيوت في المربع السكني وحوالينا زراعة، كانت منطقة ريفية بنسبة 70% وشعبية 30%.

 

واستطرد محمد رمضان: كنت بشوف الأهرامات من البيت، قدامي هرم وعظمة وشيء غريب، ومرة قررت وأنا في تانية إعدادي ألمس الهرم أنا شايفه صغير وفي مخيلة طفل أن لو مشيت في نفس الطريق اللي قدامي هوصل للهرم.

 

وأردف: صحيت تاني يوم كأني رايح المدرسة ومعرفتش أوصل للهرم، والمشوار ده عمري ما هنساه والكلاب تجري ورايا وأقع في الطينة، وأمي راحت تسأل عليا في المدرسة مش لاقياني والمغرب أذن، رجعت البيت اتضربت علقة جامدة جدًا من أمي.

 

واختتم محمد رمضان حديثه قائلًا: وفضل المشوار ده في ذهني وبقى عقدة، أن الطموح دايمًا مربوط بالمشوار ده أنك ممكن تبقى شايف النجاح ومتعرفش تلمسه

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى
%d مدونون معجبون بهذه: