الفنانة الشابة رنا رئيس
وقعت الفنانة الشابة رنا رئيس، ضحية للفنان رامز جلال، في الحلقة الـ 20 لبرنامجه «رامز نيفر إند»، الذي يذاع على شاشة mbc مصر، وقت الإفطار مباشرة
وقال رامز جلال خلال مقدمة برنامجه: «قليلين اللي بقوا نجوم، عدد محدود اللي اشتهروا وهما بياكلوا سريلاك بطلة حلقتنا من أشهر المراهقين في هذه الحقبة، البنت دي بقت نجمة وهي عندها 22 سنة وهي واللي زيها مشقيوش والسوشيال ميديا شهرتهم وفيديوهات التيك توك جننتهم ولو استمروا كده هيقعدوا في بيتهم».
جدير بالذكر أنه يُعرض برنامج رامز جلال الجديد «رامز نيفر إند» على قناة MBC مصر في تمام الساعة 6 مساء بتوقيت مصر، و7 بتوقيت مكة المكرمة، وهو نفس الموعد الذي يُعرض فيه مقلب رامز جلال كل عام خلال شهر رمضان.
أزمة رامز جلال
على الصعيد الآخر، كتب طبيب محمد فؤاد أسامة ياسين عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك على مقلب رامز فيه قائلًا : “رامز جلال .. مع كامل احترامي لمحتوى البرنامج فأنا لست ناقد فني وليس مؤهلا تماما أن أحكم على البرنامج لأنني طبيب أحترم مهنتي ولا أتدخل في مهنة أخرى أجهل فيها ما هو تدقيق الصواب من الخطأ”.
وتابع: لكن عندما يعلن محمد فؤاد النجم الذي كثيرا نحترمه وقد أتم فقط ١٥ يومًا على إجراء العملية وأن يكون رامز على دراية كاملة بأنه تعرض لعملية لا تصنف إلا أنها كبرى وتحتاج توخي الحذر والحيطة إلى أن يتم الالتئام بالكامل.
فتح النار على رامز جلال
واستطرد: “فكيف بعد ان أعلن فؤاد عن عمليته في أول ٥ دقائق من البرنامج يتعرض لمثل هذه الجريمة الشنعاء التي يمكن أن تودي بحياته وخصوصا مع الهبد اللي كان بيحصل في الراجل بدون أدنى تفكير او مسئولية في حياة هذا الإنسان ذو القيمة والقامة.
واستكمل: وكيف تدنت الأخلاق لمستوى اللامسئولية في سبيل اسعاد جمهور هو ليس سعيدا بما حدث وما يحدث هو عبارة عن فوضى عارمة لحقوق المرضى في التعافي والأطباء في إبداء الرأي والنصيحة تضحية من اجل انحدار الذوق العام والهيافة المجتمعية التي اعطت لمثل هذه البرامج مساحة من عقول المصريين العقلاء”.
وأضاف: “ومن هنا يجب على البرنامج تحمل كافة المسئولية عن سلامتهً و تعافيهً وخصوصا بعد تصريح فؤاد أنه لسه عامل عملية ولم يؤخذ في الاعتبار بتاتا مما يعبر عن أن إسعاد الجمهورواللهو العام بقى أهم من البني أدمين وكل الشكر والتقدير لمحمد فؤاد انه استحمل اللي حصل فلولا توفيق الخالق سبحانه وتعالى ورحمته، كان ممكن لا قدر الله نفقد فنان عظيم لمجرد اللهو والعبث الأخلاقي”.