بعد غياب 4 سنوات.. فرقة طرباند تعود لإحياء حفلاتها الغنائية في القاهرة

الفرقة العراقية
تستعد الفرقة العراقية السويدية طرباند لإحياء أجدد حفلاتها الغنائية في القاهرة بعد غياب أربع سنوات، تطل خلالها على مسرح الجمهورية في تمام الثامنة مساء الجمعة المقبل.
وتحتفل طرباند بإطلاق ألبومها الجديد “يخاف” في مصر عبر جولة حفلات غنائية تبدأ من العاصمة ومن ثم حفل كبير في مكتبة الإسكندرية مساء السبت المقبل وختامها بحفل خاص في سفارة السويد بالقاهرة.
وكشفت المطربة العراقية نادين الخالدي مؤسسة طرباند عن نية الفرقة تعويض الجمهور المصري عن الغياب بالعرض الحي الأول لألبومها الجديد “يخاف” والذي يضم في جعبته 8 أغنيات، من بينها “وينك” و”مكان” و”هالة و”ملك الصحراء”.
بدأت طرباند مشوارها الموسيقي منذ قرابة 15 سنة من العاصمة السويدية “مالمو”، وضعت حجر أساسها المغنية العراقية المصرية نادين الخالدي، والتى اضطرت للهجرة من موطنها إبان حرب العراق لتستقر فى السويد منذ عام 2001، وتبدأ من هناك مطاردة شغفها بالموسيقى، وتقدم خلال الفرقة رؤيتها الموسيقية الخاصة مجسدة معاناتها الحياتية فى شكل أغانى من كلماتها وغنائها، بتوليفة موسيقية بين الروح الشرقية والموسيقى الغربية بلمسة من الفلكلور الإسكندنافي والعربي، ومن أشهر أغانيها “بغداد شوبي”، و”أشوفك بعدين”، و”ياسيدي”، وتم اختيار طرباند كأفضل مجموعة غنائية فى السويد.
بدأت طرباند، رحلتها الغنائية فى ملكوت الموسيقى العالمية منذ قرابة ستة سنوات من مدينة “مالمو” السويدية، وضعت حجر أساسها المطربة العراقية نادين الخالدي، التي اضطرت للهجرة من موطنها إبان حرب العراق لتستقر فى السويد منذ عام 2001، لتبدأ من هناك مطاردة شغفها بالموسيقى.
قدمت الخالدي، من خلال الفرقة رؤيتها الموسيقية الخاصة مجسدة معاناتها الحياتية في شكل أغاني من كلماتها وغنائها، بتوليفة مزيكاتية بين الروح الشرقية والإضافات الغربية بلمسة من الفلكلور الإسكندنافي والعربي، ومن أشهر أغانيها “بغداد شوبي”، و”أشوفك بعدين”، و”يا سيدي”، وتم اختيار طرباند منذ سنتين كأفضل مجموعة غنائية فى السويد.
بزغ نجمه الموسيقى بمشروعه الأول “سفر” إلى جانب العازف التونسي زياد الزواري والفرنسى ستيفان بواش، مزج خلاله إيقاعات شرقية وغربية مستوحاة من الفلكلور الأصيل لعدة بلدان، كما أطلق عليبى مؤخرًا الموسيقى “فريجيا”، أى “العودة للجذور” حسب الترجمة الواقعية للكلمة ومسمى المشروع يعيد خلاله إحياء إيقاعات القارة السمراء غير المتداولة كثيرًا برؤية مختلفة ولمسة عصرية، مع الحفاظ على أصالتها فى نفس الوقت، ومنه استوحى مسماه من كلمة “إفريقيا” باللهجة التونسية، بمشاركة عازف الترومبيت الفرنسى ميشيل مار والموسيقى خليل هنتاتى.