محمود حميدة يتقدم بشكوى لنقابة المهن التمثيلية ضد منتج فيلم هارلي.. ويؤكد: لن أعمل مع محمد رمضان مرة أخرى
كتبت:ياسمين ياسر
الفنان محمود حميدة
كشف الفنان محمود حميدة تفاصيل أزمته مع الشركة المنتجة لـ فيلم هارلي؛ بسبب مخالفتهم بنود العقد، مؤكدًا أنه تقدم بشكوى لنقابة المهن التمثيلية ولن يعمل مع الشركة مرة أخرى.
وقال محمود حميدة خلال لقائه مع برنامج ET بالعربي: هارلي لم يكن تجربة جيدة بالنسبة لي ولست سعيدًا بما حدث، وكانت هناك شروطا في العقد المبرم بيننا خاصة بوضع اسمي على التتر وبدون تلك الشروط لم يكن سيظهر الفيلم للنور.
وواصل محمود حميدة: ورغم ذلك الشركة أخلت بالعقد وأعتقد أن هناك تعمدا لا أعلم الدافع ورائه، وتقدمت بشكوى لنقابة المهن التمثيلية وأعلم أن مي عمر والمخرج محمد سامي ليس لهما أي علاقة بالأمر، بل وأعتقد أنهما مستاءين بما حدث، ولن أعمل مع محمد رمضان مرة أخرى.
وسبق ونفى محمود حميدة وجود أي خلاف بينه وبين مي عمر والمخرج محمد سامي بسبب فيلم هارلي، وقال خلال مشاركته في فعاليات مهرجان المركز الكاثوليكي: لا يوجد أي خلاف بيني وبين مي عمر ومحمد سامي بل حرصا على الاتصال والاعتذار لي، بينما لم يفعل محمد رمضان ذلك.
أزمة محمود حميدة والشركة المنتجة لـ فيلم هارلي
وسبق وأعلنت إيمان، ابنة محمود حميدة عن مخالفة الشركة المنتجة لبنود العقد بينهما، إذ كتبت عبر حسابها بموقع فيسبوك: فوجئت بكتابة اسم محمود حميدة بعد اسم الفيلم بل وبعد اسم أحد أبطال العمل وهي مخالفة صريحة للبند الخاص بالتترات عما تم الاتفاق عليه في العقد بيني وبين الشركة المنتجة، والذي تم عن طريق وبعلم المنتج المنفذ محمود الشيخ.
وسبق، وأعلنت إيمان حميدة مديرة أعمال وابنة محمود حميدة، عن مخالفة الشركة المنتجة لفيلم هارلي، بنود العقد بينهما.
وكتبت إيمان حميدة، منشورا عبر حسابها الشخصي بموقع فيسبوك: احترام الغير يأتي من احترام النفس، في أحسن مثال على عدم الاحترام أو التقدير أو حتى المهنية وعدم احترام الحقوق الأدبية والمعنوية وعدم الالتزام بالعقود التي هي شريعة المتعاقدين بين من يحترمون أنفسهم وعملهم والآخرين.
وواصلت إيمان حميدة: بصفتي مديرة أعمال الممثل محمود حميدة، وبما أن مشاهدتي للفيلم جزء أساسي من متابعة عملي، ذهبت اليوم إلى السينما لمشاهدة فيلم هارلي، بما أنه لم يتم إبلاغى بموعد أو مكان العرض الخاص، لمعرفة كيف تم عمل التترات الخاصة بالفيلم.
واختتمت إيمان حميدة، حديثها قائلة: وفوجئت بكتابة اسم محمود حميدة بعد اسم الفيلم بل وبعد اسم أحد أبطال العمل وهي مخالفة صريحة للبند الخاص بالتترات عما تم الاتفاق عليه في العقد بيني وبين الشركة المنتجة والذي تم عن طريق وبعلم المنتج المنفذ محمود الشيخ.