
الفنانة زينة
حلت الفنانة زينة ضيفة على برنامج الراديو بيضحك، عبر إذاعة الراديو 9090، وخلال لقائها تحدثت عن العديد من الأسرار حول مشوارها الفني، كاشفةً سبب عدم ظهور أولادها عز الدين وزين الدين، على مواقع السوشيال ميديا المختلفة.
أبرز تصريحات زينة
-بصرف كل فلوسي على اللبس وولادي سقف طموحاتهم عالي.
-أنا بجاهد مع ولادي ومش مُطالبين يظهروا.. وبقولهم ابن كريستيانو معندهوش تليفون.
-بتضايق لما حد يقولي وريني ولادك.. والجمهور له عندي شغلي مش حياتي الخاصة.
-بربي عيالي على أنهم يكونوا عيال قوية يحسوا بغيرهم ويخافوا على الناس ويسعدوهم.
-كنت في الهلال الأحمر وأخدت عيالي معايا علشان العالم كله يعلم عياله يعني إيه فلسطين فضحيت بيهم عشان كده.
-وأنا عندي 20 سنة عملت بطولة مسلسل في التليفزيون.. أيام ما كان الأبطال نور الشريف ويحيى الفخراني.
-ندمت إني رفضت مسلسل ذات وسجن النسا تمردت عليهم.
-مليش تصنيف ومحدش يعرف يجبرني على حاجة..وعمر ما كان في خلاف بيني وبين خالد يوسف.
وتابعت زينة، أكره الكذب ولو وجدته في أي شخص يسقط من نظري، ومش بشوف الرجل الندل، وأنا شخصيتي قوية ومن يقف امامي يرتبك وبيخاف يعترف بأي شيء، لما بتعصب بكون واحدة تانية وبخوف، عمري ما شفت في حياتي رجالة بخيلة ووالدي كان رجلا كريماً، للأسف اشتغلت كتير في أعمال عشان الفلوس، واشتغلت فيلم مع إلهام شاهين بدون أموال.
وأضافت باكية، والدي كان راضي عني قبل وفاته بشكل كبير.. ربنا يرحمه.
واستطردت، أكتر حاجة بفتكرها من والدي ضحكته، ولو فيه ملايكة على الأرض هقول أبويا ده ملاك مش بني آدم.
واختتمت زينة حديثها قائلة: والدي كان حنين وطيب وأنا تعبت أوي بعد وفاته، ومفيش حد زي الأب.
وعن تفاصيل شخصيتها في فيلم الإسكندراني، قالت زينة: دي أشقى بنت ممكن تشوفيها في حياتك، اسمها قمر، وهي بنت إسكندرانية جدعة وبتاعت حق أوي، وبتقف دايما جمب الناس المظلومة، وبتعيش حياة ظلمة بس بتكافح وبتعيش زي أي ست مصرية.
وتابعت، مبسوطة من التعاون مع كل الممثلين في الفيلم، أستاذ حسين فهمي دا بموت فيه واحنا أصدقاء جدا، وأول ما اشتغلت اشتغلت معاه، كان عندي 17.
أبطال فيلم الإسكندراني
وتدور أحداث فيلم الإسكندراني، حول بكر هذا الشاب ابن الإسكندرية، الذي يخوض صراعات عديدة مع والده، وابن عمه وحبيبته، وبسبب تلك الأزمات يقرر السفر إلى الخارج، بحثًا عن حياة جديدة، وعندما يعود تتجدد الصراعات وتطارده من جديد، ويمر بالعديد من المواقف والأزمات.