
الفنان كريم فهمى
أشاد الفنان كريم فهمى بمسلسل الكبير أوى ٧ ، وكتب كريم فهمى عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك :” الكبير لذيذ جدا … مصطفي صقر و عز و جندي و مكي و كل الممثلين و محمد سلام خطييييييير مش طبيعي.
الكبير حلقة 3
شهد مسلسل الكبير أوي 7 الحلقة 3، تطورات في الأحداث بطريقة كوميدية، بعد عرض الحلقة، عبر قناة عبر قناة ON E الفضائية، ضمن الموسم الدرامي الرمضاني.
بدأ مسلسل الكبير أوي 7 الحلقة 3، بلقاء بين الكبير (الفنان أحمد مكي) وزوجته مربوحة (الفنانة رحمة أحمد فرج) مع خبيرة العلاقات الزوجية جميلة (الفنانة نور اللبنانية) لمساعدتهم في استقرار العلاقة بينهما.
وينشغل الكبير بجمال الدكتورة جميلة، في ظل غيرة مربوحة ومحاولتها افتعال مشكلة، ولكن يخرج الكبير مع مربوحة وتنصحهما جميلة بالتعايش كأنهما في فترة الخطوبة، وافتعال مشهد رومانسي مثل إنقاذها من الخطر على ظهر حصان.
يقوم جوني شقيق الكبير التوأم (أحمد مكي) بافتتاح جيم في المزاريطة وتعيين هجرس (محمد سلام) مديرا له.
ويتم تكبيل مربوحة داخل الورشة، واشعال حريق بجوارها حتى ينقذها الكبير لتنفيذ المشهد الرومانسي المتفق عليه، وتختتم أحداث الحلقة 3 من مسلسل الكبير أوي 7.
برومو مسلسل الكبير أوي 7
عرضت الشركة المنتجة، لـ مسلسل الكبير أوي 7، لـ الفنان أحمد مكي، البرومو الدعائي للمسلسل المنتظر عرضه في الموسم الدرامي الرمضاني المقبل.
أبطال مسلسل الكبير أوي 7
يشارك في بطولة المسلسل نخبة كبيرة من الفنانين وهم: أحمد مكي، رحمة أحمد، محمد سلام، بيومي فؤاد، هشام إسماعيل، مصطفى غريب، حاتم صلاح، عبد الرحمن ظاظا، سما إبراهيم، ليلى عز العرب، حسن القناوى، علاء زينهم، حسين أبو حجاج وسليمان عيد و غيرهم، المسلسل تأليف مصطفى صقر ومحمد عز الدين إخراج أحمد الجندي.
أثار مسلسل الكبير أوى ظاهرة الأسماء الأجنبية للمحلات فى حوار بين جوني ” أحمد مكي”، وهجرس “محمد سلام” وهو حوار كوميدى غير أن له دلالة ثقافية وعلى الرغم من كون الأسماء الأجنبية للمحلات منتشرة إلا أن المحلات ذات الأسماء العربية أيضا متواجدة بكثرة وكل حسب نوع ما يبيعه ويتاجر فيه
وقد استقرت الأسماء الأجنبية للمحلات فى مصر منذ القرن التاسع عشر حين كان المجتمع الكوزموبوليتاني فى القاهرة والإسكندرية فى بدايات توهجه حيث عاش اليونانيون بأعداد كبيرة فى شبرا وفى الإسكنرجية ويمكن الاستدلال على ذلك من أسماء المحلات فى شبرا والإسكندرية.
ومن أشهر المحلات الأجنبية فى مصر جروبى الذى تحول مع الوقت إلى أثر ورمز تراثى لأحد أهم المقاهى التى يحمل كل ركن بها حقيبة ذكريات لأهم الفترات فى تارخ مصر، ظل هذا المحل العريق الذى يعود منشأه لعام 1863 والذى يعلوه لافتة تحمل اسمه باللغتين العربية واللاتينية، صامدا وسط منطقة وسط البلد شاهدا على أهم الأحداث التى شكلت فارقا فى حياة مصر والمصريين على مدار مئات السنوات، بداية من الدولة الملكية واستقباله لأهم الملوك والأمراء ورجال البلاط الملكى، مرورا بثورة 23 يوليو، وصولا إلى نصر أكتوبر وتحوله إلى مقهى يفتح أبوابه أمام أبناء الطبقة المتوسطة وطلبة الجامعة، بعد أن كان حكرا على الطبقات العليا والمشاهير وحسب فى عصور سابقة، حتى ثورتى 25 يناير و30 يونيو، ليكون مشاركا بكل الأحداث.
وتناول الدكتور جلال أمين هذه الظاهرة فى كتابه ماذا حدث للمصريين حيث ناقش انتشار موجات التغريب وغزو الفكر الأجنبي للمجتمع المصري خاصة والمجتمعات العربية عامة حيث قال إن تغيير لافتات المحلات والاستعانة بالأسماء الأجنبية بدلا من العربية يشى بالتحولات التى جرت للمصريين خلال النصف الثاني من القرن العشرين.