
الفنانة هنادي مهنا
انفعلت الفنانة هنادي مهنا على الفنان رامز جلال بعد اكتشاف مقلبه في رامز نيفر اند، حيث صرخت عليه قائلة: شكلي بقى مقرف أنا بكرهك.. ومفيش صحة اضربك.
هنادي مهنا في كلمة أخيرة
على الصعيد الآخر، فجرت الفنانة هنادي مهنا عدد من التصريحات وسخرت ، من شائعات انفصالها عن زوجها أحمد خالد صالح، وعلقت قائلة: “الموضوع مضحك وبيضحكني أوي، وقلت كويس انهم مشغولين في الكلام وده، ومتخيلين أن بينا خلافات أحسن مايحسدونا”، مؤكدة أنها تشعر بالغيرة على زوجها.
وتابعت هنادي مهنا خلال حوارها إلى برنامج “كلمة أخيرة” الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على قناة “ON”: “أكيد أنا زي كل البني آدمين بس مش بتخانق.. وهو بيغير عليا في حدود الطبيعي، وأحمد مش بيقولي ستو أنا، رغم إن الناس كلها بتقولي كده”.
تصريحات هنادي مهنا
وكشفت أنها أحيانا تقوم بفتح موبايل زوجها، لكن ليس لشيء سوى لأخذ صور بعينها أو خلاف ذلك، «ومافيش مجال للمنافسة بين راجل وست».
أضافت الفنانة هنادى مهنا خلال لقائها ببرنامج كلمة أخيرة مع الإعلامية لميس الحديدى: 99 % من الصور على انستجرام فلتر، وكلها مش حقيقية والشكل والرشاقة حاجة مش مهمة أبدا المهم ان البنى أدم يكون مبسوط بنفسه هو من جواه مش مهم رأى أي حد تانى وببقى راضية عن نفسى ومبسوطة لما بحس انى شكلى عاجبنى.
وأكملت هنادي، أنها تأثرت كثيرة في الفترات السابقة بأراء الناس، قائلة : ” فيه ناس مثلاً كانت بتقلي شكلك أحلى وانتي تخينه معنديش مشكلة ومحترمه رايهم بس مش هرجع تخينه عشانهم طالما مبسوطة بننفسي وأنا كده”.
وواصلت : ” في الاول كنت بـتأثر بكلام الناس في الاول وأنا مليانه كانوا بيقلولي شبهك زي الجاموسة، وكنت بضايق وأنا بقرأ الكومنتات، وأقعد أعيط لكن إكتستفت أن الانسان ممكن يضايق لما يكون ثقته في نفسه مهزوزة ودي فترة عديت بيها وكأنت أي كلمة بتخبط”.
كما أكملت : لما الانسان بيكون مبسوط ومرتاح من جواه خلاص بتبقى حياته طاقة إيجابية ومهما كتبوا مافيش باب لتسلل الطاقة السلبية “.
من جانبه علق طبيب النجم محمد فؤاد على مقلب رامز فيه عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: “رامز جلال، مع كامل احترامي لمحتوى البرنامج، فأنا لست بناقد فني، ولست مؤهلاً تماماً أن أحكم على البرنامج لأنّي طبيب أحترم مهنتي ولا أتدخل في مهنة أخرى أجهل فيها ما هو تدقيقاً الصواب من الخطأ”.
وتابع: “لكن عندما يعلن محمد فؤاد النجم الذي نحترمه كثيراً، وقد أتم فقط 15 يوماً على إجراء العملية، وأن يكون رامز على دراية كاملة بأنّه تعرّض لعملية لا تصنف إلا أنّها كبرى ذات مهارة، وتحتاج توخي الحذر والحيطة إلى أن يتم الالتئام بالكامل، فكيف بعد أن أعلن فؤاد عن عمليته في أول 5 دقائق من البرنامج أن يتعرّض لمثل هذه الجريمة الشنعاء التي يمكن أن تودي بحياته، وخصوصاً مع الهبد اللي كان بيحصل في الراجل” بدون أدنى تفكير أو مسؤولية في حياة هذا الإنسان ذي القيمة والقامة”؟.