مها أحمد: بطلع على تيك توك عشان مش لاقية شغل.. وبقبل هدايا عليه ومحدش له حاجة عندي

الفنانة مها أحمد

عبّرت الفنانة مها أحمد عن استيائها من عدم عرض أعمال فنية للمشاركة بها في الفترة الحالية، مشيرةً إلى أنها أصبحت موظفة في منصة تيك توك، بعدما تعاقدت مع إدارتها منذ فترة.

وقالت مها أحمد خلال بث مباشر عبر حسابها على تيك توك: إحنا بنطلع عشان مبنشتغلش، في الوسط مبنشتغلش ولقينا مجال زي السوشيال ميديا، ولو أنا مثلًا بعمل مسرح ولو فيه عائلة سعودية أو كويتية بيجيبولي هدايا، وعندي أصدقاء يمنيين بيجبولي فضة وبقبل الهدايا، فهل أقبل الهدايا وأنا في المسرح أو السينما ومش هقبلها على اللايف؟ لا هقبلها، أنا حرة ومحدش له حاجة عندي.

وأضافت مها أحمد: خلاصة الموضوع، إحنا داخلين على التيك توك عشان نشتغل، أنا واحدة ماضية عقد مع تيك توك وتبع إدارة التيك توك، أنا موظفة وبشتغل ولازم أشوف شغلي وأكل عيشي وبفكر الناس بيا والـ CV بتاعي وإني فنانة وموجودة حتى لو ماليش أعمال دلوقتي.

كما وجهت رسالة لشخص مجهول دون ذكر اسمه، قائلةً: الواحد هيرجع وأقول ربنا يشفي كل مبتلى أو مريض، قلة الدعم بتجيب حالة مش طبيعية وكلنا بنكتئب، فيه واحد بيعبر عن حاله ويطلع لايف ويبقى تريند، يعني فيه واحد ما من ضمن الناس المدمنة طلب مني نتخانق مع بعض عشان يطلع تريند، رغم إنه عمل حاجة وطلع بيها تريند وكسب تعاطف الناس، قولتله عيب مش للدرجة دي، أنا مش من الناس اللي ممكن تطلع تريند عشان خناقة مع حد أنا تريند لوحدي.

وأردفت مها أحمد: كل حد بيستخدمني عشان يطلع تريند هو حر، وإنك تقعد في اللايف والناس تشتمك بس تخلي الواحد حالته النفسية مش كويسة ويتصاب بالهلع والرغي واللت والعجن وشتايم الناس وإني أسخر الأدمن اللي عندي يسجلوا كل اللايفات، ليه يعني؟

مها أحمد تتضامن مع الشعب الفلسطيني

وعلى جانب آخر، تضامنت مها أحمد مع الشعب الفلسطيني مؤخرًا، حيث نشرت عبر حسابها الشخصي بانستجرام، وكتبت قائلة: لما الطين يروح إيه اللي فاضل.. فلسطين عربية.

كما أعربت مها أحمد تفويضها للرئيس عبد الفتاح السيسي لحماية سيناء من الكيان الصهيوني، وكتبت عبر انستجرام قائلة: أنا المواطنة مها أحمد محمد السيد أفوض الرئيس عبد الفتاح السيسي فيما يلي: أولا- حماية أرض مصر من المخاطر مع إسرائيل وإنهاء مسيرة سلام استمرت عقودا. ثانيا- حماية سيناء من مخطط تحويلها لمسرح حرب وعمليات عسكريه. ثالثا- حماية الفلسطنيين ببقائهم على أرضهم فلا أرض بلا شعب. رابعا- حماية القضيه الفلسطينية من الاندثار إلى الأبد حال تهجيرهم إلى مصر والأردن.