
الكويتية فجر السعيد
كشفت الإعلامية الكويتية فجر السعيد، عن رأيها في لقب صوت مصر، مؤكدة أن المطربة أنغام ليست هي صوت مصر وشيرين عبد الوهاب أفضل منها.
وقالت فجر السعيد في مقطع فيديو نشرته عبر حسابها على إنستجرام: لست من عشاق أنغام ولكنها أحسن من غيرها مقارنة بـ مطربات تانيين، ولكنها مش أحسن من شيرين، وصوت مصر كلمة كبيرة وتحتاج صوت قوي زي أم كلثوم، وفيه أصوات كتير جميلة ولكن معندهمش شهرة أنغام وأنغام مش بتكيفني ولا بقول الله لما أسمعها لأن صوتها ضعيف ومتعرفش الأغاني المشهورة ولا الأغاني الخليجية بتاعتنا، وبقولك يا أنغام متقارنيش نفسك بـ شيرين عبد الوهاب هي فيراري وأنتي لأ.
كما سبق وكتبت فجر السعيد عبر حسابها على موقع إكس (تويتر سابقا): أنغام ليست صوت مصر وإمكانياتها الصوتية لا تتناسب مع هذا اللقب الذي لا يليق إلا في صوت مثل مي فاروق وريهام عبد الحكيم وبالنسبة لي شيرين عبد الوهاب رغم أنني لست من جمهورها ولكنها أفضل من أنغام ولو أعطيتها الإمكانيات المتاحة لأنغام لتميزت عنها بعشرة أشواط.
وأضافت فجر السعيد: لكن الاتنين لا تصلح أصواتهم للقب صوت مصر، بالرغم إن شيرين تتميز في بحة صوت مصرية تأسر الأذن وصعب تتكرر سواء تختلف أو تتفق معاها، الناس بتحبها لأن شخصيتها مميزة.
صوت مصر
بينما سبق وعلقت أنغام على لقب صوت مصر، وقالت في مؤتمر صحفي: لقب صوت مصر أنا مختارتوش لنفسي، اللقب ده بقالي سنين بسمعه واتكتب كتير في مقالات صحفية، واتكتب يوم ما غنيت السلام الجمهوري.
فجر السعيد تكشف سبب منعها من دخول لبنان
وكشفت فجر السعيد، تفاصيل منها من السفر إلى لبنان واحتجازها في مطار بيروت، موضحة في مقطع فيديو نشرته عبر حسابها بموقع إنستجرام، أنه تمّ التحقيق معها في مطار بيروت الدولي نحو 5 ساعات، قبل أن تكشف أنّ السلطات وضعت اسمها ضمن قائمة الممنوعين من دخول البلاد بسبب مواقفها السياسية، مشيرة إلى أنها انتظرت لأكثر من ساعتين قبيل ختم جوازات السفر، وعند الوصول إلى عنصر الأمن العام طلب منها مرافقته إلى مكتب الأمن العام، حيث أُبلِغت بمنعها من دخول لبنان.
وأوضحت السعيد، أنها لم تستطع حينها التواصل مع السفارة الكويتية بسبب مشكلة في شبكة الإنترنت، كما مُنِعت من الانتظار حتى موعد الرحلة الجديدة صباحًا في صالة الانتظار الخاصة بدرجة رجال الأعمال، مردفة: كل دولة حرّة في قوانينها، وأنا أحترم قوانين البلدان الأخرى مثل ما أحترم القانون الكويتي، ولن أفرض نفسي على أيّ دولة، وهذا لا يعني أنّني لا أحب الشعب اللبناني وتفاجأت بمحبة الناس في المطار، ولكن الموضوع سياسي بسبب آرائي السياسية.